الفارابي عازف العود الكبير
لماذا توجد فتحات أمامية في وجه الة العود؟
يقول أن أبو نصر محمد الفارابي ”عازف العود والعالم العربي الكبير ومؤلف كتب الزمان, ومنطق الفارابي, والعقل والمعقول“ أنه كان يوماً نائماً بعد فترة عزف علي العود طالت اكثر من أثنتي عشرة ساعة متواصلة, أنه بعدما أستغرق في النوم, جاء فأر وبدأ يأكل أجزاء بسيطة من وجه الخشبي لالة العود, فبعدما قام الفارابي من النوم, وجد الة العود ”التي كانت مكونة من صندوق خشبي مصمد, ليس له فتحات من قبل“ أنها قد تم تأكل الوجه بسبب الفأر.
أنزعج جداً بعدما عرف أن الة العود قد تلفت, ولم يستطع العزف بعد. ولكنه بدأ يجرب ما أذا كان كل العود قد تلف بسبب الفتحات الجديدة التي سببها الفأر, وبعدما بدأ بالعزف, وجد أن العود أصبح صوته برٌاقاً لامعاً وصوته أصبح مفتوحاً وأفضل من ما كان, فمنذ هذا الوقت, أعتمد صناع الة العود هذا الشكل للألة وأصبحاً جانباً مهماً في صناعة الة العود.
يقال أن أسم ابو نصر محمد تغير الي أسمه الشهير ”الفأرابي“ لان أسمه يعني ” الفأر أبي“ أي أن أبو نصر محمد, قد قدر جداً ما فعل الفأر بعوده, لآن جعل صوته ممتازاً ومنها أحتفظ العود بأن يصير شكله وصناعته بها فتحات أمامية لتحسين صوته, لكي يصير بالشكل الذي نراه عليه الأن.
لا شك أن ماسبق شرحه هو قصة خرافية, ولكنها قصة مشهورة بين بعض الموسيقيين.
عن حقيقة أسم عازف العود العظيم الفارابي:
ولد أبو نصر محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان الفارابي، في العام 874م، في مدينة فارب التابعة لإقليم تركستان، ويعتبر من أشهر المسلمين الفلاسفة الذين يتقنون العلوم الحكمية، بالإضافة إلى قوته وتمكنه في مجال صناعة الطب، وتوفي في العام 339م.
تسمية الفارابي
سمي الفارابي بهذا الاسم نسبة إلى مدينة فاراب التي ولد فيها وعاش فيها حياته، وتنقل في العديد من البلدان أهمها بغداد، ومن ثم انتقل إلى سوريا وعمل العديد من الجولات في هذه البلاد، وفي نهاية المطاف عاد إلى مدينة دمشق، واستقر فيها فترة طويلة لحين وافته المنية في هذه المدينة، ويعتبر من الأشخاص الذين لهم دور كبير في إدخال مفهوم الفراغ لعلم الفيزياء، وتأثر به العديد من العلماء أهمهم ابن سينا وابن رشد، وأطلق لقب المعلم الثاني على الفارابي، وذلك تيمناً بلقب المعلم الأول أرسطو، وذلك لأن الفارابي هو من قام بشرح المؤلفات المنطقية لأرسطو.
يعد الفارابي أحد أبرز عازفي الة العود في عصره, ولا يزال يذكر أسمه حتي الأن كأبرز علماء الموسيقي بالعالم العربي.
This interview describes some of Ramy’s concerts and successful works along with his vision of the Oud. He also talks about how it was published in the United States. Ramy also talks about his School of Oud Online.
Following his early oud lessons, Adly relates, he studied intensively at the Arabic Oud House, a music school in Cairo, while pursuing a business degree at Assiut University, in his home town. He later worked as a music lecturer.
Also on Adly’s résumé: a busy teaching regimen via Skype. His School of Oud Online has reached fledgling players in at least 27 countries, including Norway, he says. Now that he is living in the Washington area, he dreams of founding a brick-and-mortar oud school.
“I’d love to add this instrument to American history,” he says.
[embedyt] http://www.youtube.com/watch?v=Xs2SHhTCkhE&width=450&height=367&listType=playlist&list=PLtnAUlx8tCrpABP0aeq8XYTkYj8jT_HTO&plindex=0&layout=gallery&gallery_pagesize=30[/embedyt]
Communication: it’s key to see one another face to face when learning the Oud; especially as a beginner. Using Skype gives you that benefit—to feel as if you are in the same room.
.- Instruction is designed especially for you. – Every student makes his or her own mistake when learning technique, therefore, the benefit of Skype is allowing the instructor to directly identify what needs to be corrected.
. - The TTT factors: Music consists of Tunes, Times and Technique. Each student must master all of these. An online instructor can spot and correct any errors in these areas of music as the lesson progresses.
. - Variety levels: There are presently three different schools related to those learning to play the Oud in the Middle East, and Arab world. These include, Egypt, Iraq and Turkey, whether you are a beginner or experienced, you can enjoy a new adventure and work to develop your musical talents.